An Unbiased View of اكتئاب الشتاء عند النساء
إذا حاولتِ أن تُجربي التّوصيات أعلاه ولم تتمكني من تجنّب اكتئاب الشّتاء والتّغلب عليه، لا ضرر من أن تأخذي موعدًا عن أقرب مُعالِج نفسي، إذ يمكن أن يساعدك المعالج على تدريب عقلك على التفكير بشكل أكثر إيجابية، وستُلاحظين أنّك تتحسّنين.[٣]
تغير الشهية، وخاصة الرغبة في تناول الأطعمة الغنية بالكربوهيدرات.
البقاء في الدائرة الاجتماعية والأنشطة العادية ورؤية الأصدقاء، حيث يمكنهم تقديم الدعم النفسي خلال أشهر الشتاء.
وجود أفكار سلبية متكررة قد تصل حد التفكير في الموت أو الانتحار.
ممارسة الرياضة بانتظام، حيث أن الاهتمام بالنفس أقوي سلاح للخروج من أي نوع من أنواع الاكتئاب. كما أن التمارين الرياضية تعد طريقة فعالة لمحاربة الاكتئاب الموسمي.
وهي تقنيات تعمل على مساعدة الشخص على التأقلم مع اكتئاب الشتاء، ومنها التالي:[٥]
الشعور بالحزن أو الانزعاج الدائم والبكاء بسهولة أكثر من قبل.
تتداخل بعض أعراض اكتئاب الشتاء مع أعراض مرض الاكتئاب الذي تسببه عوامل أخرى، كالآتي:
هناك أدلة قليلة جدًا على أن الاستغناء عن النوم ليلاً قد يعالج أعراض الاكتئاب، مع الآثار التي تظهر عادةً في غضون يوم واحد.عادة ما يكون هذا التأثير مؤقتًا.
يزيد إفراز هرمون الميلاتونين نتيجة زيادة عدد ساعات الليل وقلة التعرض للشمس نهارًا، مما قد يؤثر على التوازن الطبيعي للجسم، ويؤدي للشعور بالخمول وانخفاض في النشاط، بالإضافة إلى اضطرابات في النوم وتقلبات نور مزاجية.
وهو ما يتضمّن استخدام الزيوت ذات الروائح المميزة، نظرًا لتأثيرها في منطقة الدماغ المسؤولة عن التحكم في المزاج، وبذلك يمكن تحسين المزاج باستخدام الرائحة المناسبة لكل شخص.[١٢]
أحداث الحياة الصادمة، مثل وفاة أحد أفراد الأسرة أو نهاية علاقة حميمة.
تعرض لأشعة الشمس يومياً في ساعات الصباح المبكرة: فهذا يزيد من إنتاج فيتامين د، والسيروتونين، ويخفض مستويات الميلاتونين.
تعتبر النساء أكثر عرضة للإصابة باكتئاب الشتاء مقارنة بالرجال.